حي الراحة تعيش هذه الايام ساكنة حي الراحة وسط مشاكل بسبب متفرقعات عاشوراء التي يستعملها بعض المراهقين والمنحرفين الذي خلقوا الرعب في صفوف السكان وتسببوا في مشاكل وقلق بالغ للمتضررين، ويستغرب السكان لعدم وجود دوريات أمنية تضع حد لبعض السلوكات الخطيرة التي تضر بالمواطن بالإضافة إلى وجود منحرفين يتفوهون بكلام ساقط في أوقات متأخرة من الليل بالإضافة إلى ترويج بعض المخدرات للتلاميذ ببعض النقط المعنية التي لا تتحرك فيها دوريات أمنية لأسابيع.
وتستنكر الساكنة لعدم تحرك رئيس المنطقة الأمنية بالمدينة للاطلاع على الوضع الأمني بشكل مباشر بحي الراحة الدي تحول لمرتع كبير للمنحرفين واللصوص والفوضى في مجموعة من الأوقات دون حسيب أو رقيب . وتطلق الساكنة نداء عاجل للمدير العام الوطني قصد التدخل ووضع للمشاكل والمعاناة التي تتخبط فيها الساكنة بسبب ظهور المنحرفين والغياب التام للدوريات الامنية و إعادة الأمن والأمان للمواطنين والمواطنات