الذين يتسائلون لماذا وضعت كميات من الرمال بالمدار الطرقي الرابط بين القصر الملكي بالدار البيضاء ، والمسجد المحمدي بالاحباس القريب من القصر الذي ادى فيه الملك محمد السادس مراسيم عيد الفطر يوم السبت الماضي، أثار استغرابا في مواقع التواصل الاجتماعي.
لم يكن بسط هذه الرمال من باب الصدفة، حيث كان مقررا ان يتوجه الملك عادة الى المسجد ممتطيا العربة الملكية التي تجرها الخيول، وهي العادة التي دأب عليها الملوك العلويون منذ قرون.
وقد تم وضع هذه الرمال حتى لا تتعرض الخيول للإنزلاق بسبب طبيعة الطريق الرابطة بين القصر الملكي بالدار البيضاء والمسجد المحمدي.
لم يكن بسط هذه الرمال من باب الصدفة، حيث كان مقررا ان يتوجه الملك عادة الى المسجد ممتطيا العربة الملكية التي تجرها الخيول، وهي العادة التي دأب عليها الملوك العلويون منذ قرون.
وقد تم وضع هذه الرمال حتى لا تتعرض الخيول للإنزلاق بسبب طبيعة الطريق الرابطة بين القصر الملكي بالدار البيضاء والمسجد المحمدي.