انتهت الجولة الأولى بين المنتخب الوطني وغينيا الاستوائية بتفوق المنتخب الوطني بهدف وحيد سجله اللاعب يوسف العربي في الدقيقة 29.
وقد عرفت هذه الجولة سيطرة ملحوظة لأشبال بادو الزاكي على الكرة طيلة 45 دقيقة باستثناء محاولة أو محاولتين للمنتخب الغيني كان أبرزها هجمة في الدقائق الأخيرة من الجولة الأولى لامست فيها الكرة القائم العلوي لمرمى منير المحمدي.
مع بداية الشوط الثاني، وبعد تدخل أقل ما يقال عنه طائش من طرف اللاعب الكروشي نال على إثره ورقة صفراء ثانية له في المقابلة جعلت من المنتخب الوطني يكمل شوطه الثاني بعشرة لاعبين، وبالرغم من خوضه (الكروشي) شوطا مشرفا إلا أنه أظهر فارقا ملحوظا بين اللاعب المحترف واللاعب المحلي.
وبعد طرد الكروشي تراجع مستوى اللاعبين بعض الشئ، تلاه مباشرة تدخل الناخب الوطني الدي قام بمجموعة من التغييرات أعادت موازين القوى للمنتخب وأكسبتهم ثقة أكثر فانصهروا مع نقصهم العددي وعادوا بقوة أكثر في المباراة.
ودقائق معدودة بعد حرمان الأسود من هدف خالي من أي تسلل يذكر، ياسين بامو وإثر تمريرة رائعة من يوسف العربي هز شباك الغانيين بهدف جميل في الدقيقة 65، هذا الهدف أظهر انسجاما كبيرا في عرين الأسود واحترافية عالية لقرارات الزاكي والتي أعطت أكلها في رقعة الميدان.
واستمرت المقابلة بعد هذا الهدف الذي زرع الثقة في نفوس اللاعبين تحت هتافات الجماهير والتي أضفت على مدرجات ملعب أكادير جمالية فريدة وعبرت عن وفائها لمساندة الأسود أينما حلوا وارتحلوا.
وبصمود وعزيمة اللاعبين الذين أبدوا قتالة عالية طيلة المباراة توالت الهجمات الواحدة تلوى الأخرى أغلبها لصالح المنتخب الوطني الذي بعثر أوراق الغانيين.
وجاءت صفارة النهاية من حكم المقابلة، هذا الأخير الذي صدرت منه قرارات مجحفة في حق المنتخب الوطني، أبرزها حرمان الأسود من هدف سليم تأكدنا من صحته أثناء الاعادة وبالعرض البطئ.
فأسدل ستار هذه المقابلة بفوز مستحق لأشبال الزاكي بنتيجة هدفين مقابل لا شئ، هذه النتيجة التي ستجعل من المنتخب الوطني يجري مقابلة الإياب بغينيا الاستوائية وفي جيبه هدفين ثمينين، ومتمنياتنا بمزيد من العطاء والتألق للأسود تحت قيادة محبوب الجماهير ومرهم الكرة الافريقية المدرب بادو الزاكي.
وقد عرفت هذه الجولة سيطرة ملحوظة لأشبال بادو الزاكي على الكرة طيلة 45 دقيقة باستثناء محاولة أو محاولتين للمنتخب الغيني كان أبرزها هجمة في الدقائق الأخيرة من الجولة الأولى لامست فيها الكرة القائم العلوي لمرمى منير المحمدي.
مع بداية الشوط الثاني، وبعد تدخل أقل ما يقال عنه طائش من طرف اللاعب الكروشي نال على إثره ورقة صفراء ثانية له في المقابلة جعلت من المنتخب الوطني يكمل شوطه الثاني بعشرة لاعبين، وبالرغم من خوضه (الكروشي) شوطا مشرفا إلا أنه أظهر فارقا ملحوظا بين اللاعب المحترف واللاعب المحلي.
وبعد طرد الكروشي تراجع مستوى اللاعبين بعض الشئ، تلاه مباشرة تدخل الناخب الوطني الدي قام بمجموعة من التغييرات أعادت موازين القوى للمنتخب وأكسبتهم ثقة أكثر فانصهروا مع نقصهم العددي وعادوا بقوة أكثر في المباراة.
ودقائق معدودة بعد حرمان الأسود من هدف خالي من أي تسلل يذكر، ياسين بامو وإثر تمريرة رائعة من يوسف العربي هز شباك الغانيين بهدف جميل في الدقيقة 65، هذا الهدف أظهر انسجاما كبيرا في عرين الأسود واحترافية عالية لقرارات الزاكي والتي أعطت أكلها في رقعة الميدان.
واستمرت المقابلة بعد هذا الهدف الذي زرع الثقة في نفوس اللاعبين تحت هتافات الجماهير والتي أضفت على مدرجات ملعب أكادير جمالية فريدة وعبرت عن وفائها لمساندة الأسود أينما حلوا وارتحلوا.
وبصمود وعزيمة اللاعبين الذين أبدوا قتالة عالية طيلة المباراة توالت الهجمات الواحدة تلوى الأخرى أغلبها لصالح المنتخب الوطني الذي بعثر أوراق الغانيين.
وجاءت صفارة النهاية من حكم المقابلة، هذا الأخير الذي صدرت منه قرارات مجحفة في حق المنتخب الوطني، أبرزها حرمان الأسود من هدف سليم تأكدنا من صحته أثناء الاعادة وبالعرض البطئ.
فأسدل ستار هذه المقابلة بفوز مستحق لأشبال الزاكي بنتيجة هدفين مقابل لا شئ، هذه النتيجة التي ستجعل من المنتخب الوطني يجري مقابلة الإياب بغينيا الاستوائية وفي جيبه هدفين ثمينين، ومتمنياتنا بمزيد من العطاء والتألق للأسود تحت قيادة محبوب الجماهير ومرهم الكرة الافريقية المدرب بادو الزاكي.