شهدت الملاعب المغربية لكرة القدم في الاونة الاخيرة عدة احداث دامية نتيجة لشغب الجمهور الموجود, حيث اصبح موضوع الساعة ذلك لتعدد النكبات وأخرها السبت الاسود الذي راح ضحيتها ثلات قاصرين و بالاضافة لعدد كبير من المصابين فماهي اسباب الممهدة لشغب الجماهير؟ و الاولويات التي يجب اتخاذها لقمع الشغب ؟
انتشرت ظاهرة الشغب في الملاعب مما يجعل كافة الناس تتسائل عن الخلل الذي مهد لانتشار هذه الافة و كدراسة لتغيرات التي طرأت علی مستوی صفوف جماهير الكروية نجد ظهور "الالترات" التي تمثل قاعدة الجماهير و فرجة المدرجات و كانت بداية تأسيس الالترات سنة 2006 حيث تلعب دور في خلق جو من الحماس و خلق الحدث في المدرجات معتمدة علی اغاني منتجة من طرف اعضاء الالترات التي مفادها تشجيع الفريق و نقد الفريق المنافس مما يجعل هذه النقطة اول نقطة تخلق شئ من الحقد و الكراهية بين فصائل الالترات والغريب في الامر ان معظم اذ لم نقل كافة الجمهور المنتمي الی صفوف هذه الفصائل لا يبالي بما يجري داخل رقعة الملعب اكثر مما يبالي بتحركات في المدرجات مما يجعل المبارات القائمة تتعدی اللاعبين و تصل الی مدرجات مما يخلق الجو المكهرب الممهد للعنف ما بين الجماهير و لا ننسی كذلك الفئة التي تمثل فتيل الفتنة دورها اساسي في الملاعب هو خلق الفتنة وهي عبارة عن مجموعة من مهمشين مجتمعا يعبرون عن حريتهم بطلق العنان لحريتهم عن طريق تناول المخدرات و حبوب الهلوسة .
لا يقتصر محاربة الشغب في الملاعب فقط علی انما دور الجمهور نفسه اكبر من دور رجال الامن في حد من هذه الافة فنحن لا نستطيع القول ان الجمهور غير واعي لكن يحتاج التشجيع و احساس بالمسؤولية المرمية علی عاتقه فبامكان الجمهور فرز الفئة المخربة و تسليمها للامن اما بنسبة للالترات فيتحتم لبقائها ان تعطي لنفسها صبغة قانونية مما يجعلها اكثر تنظيما واكثر تعهدا بنشر الوفاق بين الجماهير.
انتشرت ظاهرة الشغب في الملاعب مما يجعل كافة الناس تتسائل عن الخلل الذي مهد لانتشار هذه الافة و كدراسة لتغيرات التي طرأت علی مستوی صفوف جماهير الكروية نجد ظهور "الالترات" التي تمثل قاعدة الجماهير و فرجة المدرجات و كانت بداية تأسيس الالترات سنة 2006 حيث تلعب دور في خلق جو من الحماس و خلق الحدث في المدرجات معتمدة علی اغاني منتجة من طرف اعضاء الالترات التي مفادها تشجيع الفريق و نقد الفريق المنافس مما يجعل هذه النقطة اول نقطة تخلق شئ من الحقد و الكراهية بين فصائل الالترات والغريب في الامر ان معظم اذ لم نقل كافة الجمهور المنتمي الی صفوف هذه الفصائل لا يبالي بما يجري داخل رقعة الملعب اكثر مما يبالي بتحركات في المدرجات مما يجعل المبارات القائمة تتعدی اللاعبين و تصل الی مدرجات مما يخلق الجو المكهرب الممهد للعنف ما بين الجماهير و لا ننسی كذلك الفئة التي تمثل فتيل الفتنة دورها اساسي في الملاعب هو خلق الفتنة وهي عبارة عن مجموعة من مهمشين مجتمعا يعبرون عن حريتهم بطلق العنان لحريتهم عن طريق تناول المخدرات و حبوب الهلوسة .
لا يقتصر محاربة الشغب في الملاعب فقط علی انما دور الجمهور نفسه اكبر من دور رجال الامن في حد من هذه الافة فنحن لا نستطيع القول ان الجمهور غير واعي لكن يحتاج التشجيع و احساس بالمسؤولية المرمية علی عاتقه فبامكان الجمهور فرز الفئة المخربة و تسليمها للامن اما بنسبة للالترات فيتحتم لبقائها ان تعطي لنفسها صبغة قانونية مما يجعلها اكثر تنظيما واكثر تعهدا بنشر الوفاق بين الجماهير.