برشيد الغد-عبد الغاني الجد
عربدة فوضى وخصاص في الأطر ملخص زيارة برشيد الغد للمركز الصحي الحي الحسني.
بعد القيل و القال عن هدا المستوصف ارتأت الجريدة أن تتوغل وسط هده المنشأة لتكشف حقائق ما يحدث بداخلها لأن الغاية خدمت المدينة والمواطن.
قراءنا الكرام على بركة الله نبدأ كشف الحقائق أول شيئ يتير الإنتباه هو الكم الهائل من المرضى اللذين صادفنا بحيث أن السعى الاستيعابية لا تتحمل كل هؤلاء المرضى بالإظافة إلى الرائحة آلتي تستسقبلك عندما تطأ قدمك باب المستوصف مما يدل على ضرورة إنشاء مستوصف آخر أو توسيع مرافقه بالإظافة إلى الخصاص في الأطر.
يصل عدد الزائرين 1500 مريض والغريب في الأمر أن عدد الأطباء لا يتجاوز أربعة أطباء بالإظافة إلى الماجورة وثلاث ممرضات يعني في عملية حسابية بسيطة طبيب لأكثرمن 375 مريض رقم يطرح العديد من الأسئلة ومن جهة أخرى أبدى العديد من الموظفين استياءهم من التعامل الغير أخلاقي لبعض المواطنين وعدم احترامهم في غياب للأمن وللأمانة فلولا تدخلات رئيسة المركز التي ربما صرامتها التي تنبعث من الوعي بالمسؤولية الملقاة على عاتقها يثم بلورتها إلى تعنث أو سلطوية من بعض دوي النوايا السيئة لغاية في نفسهم و لدلك أدعو جميع جمعيات المجتمع المدني للقيام بزيارة ميدانية للوقوف على الوضع الكارثي الدي لا يسمح لموظفي هده المؤسسة بالقيام بواجبهم على أحسن وجه .
وفي الأخير نتوجه بسؤال إلى المندوب المحترم هل مكتبك المكيف والمزود بكل وسائل الراحة يمنعك من القيام بجولات تفقدية للوقوف على الوضع الكارثي للمجال الصحي بالمدينة اللذي أقسمت للحفاظ عليه.
بعد القيل و القال عن هدا المستوصف ارتأت الجريدة أن تتوغل وسط هده المنشأة لتكشف حقائق ما يحدث بداخلها لأن الغاية خدمت المدينة والمواطن.
قراءنا الكرام على بركة الله نبدأ كشف الحقائق أول شيئ يتير الإنتباه هو الكم الهائل من المرضى اللذين صادفنا بحيث أن السعى الاستيعابية لا تتحمل كل هؤلاء المرضى بالإظافة إلى الرائحة آلتي تستسقبلك عندما تطأ قدمك باب المستوصف مما يدل على ضرورة إنشاء مستوصف آخر أو توسيع مرافقه بالإظافة إلى الخصاص في الأطر.
يصل عدد الزائرين 1500 مريض والغريب في الأمر أن عدد الأطباء لا يتجاوز أربعة أطباء بالإظافة إلى الماجورة وثلاث ممرضات يعني في عملية حسابية بسيطة طبيب لأكثرمن 375 مريض رقم يطرح العديد من الأسئلة ومن جهة أخرى أبدى العديد من الموظفين استياءهم من التعامل الغير أخلاقي لبعض المواطنين وعدم احترامهم في غياب للأمن وللأمانة فلولا تدخلات رئيسة المركز التي ربما صرامتها التي تنبعث من الوعي بالمسؤولية الملقاة على عاتقها يثم بلورتها إلى تعنث أو سلطوية من بعض دوي النوايا السيئة لغاية في نفسهم و لدلك أدعو جميع جمعيات المجتمع المدني للقيام بزيارة ميدانية للوقوف على الوضع الكارثي الدي لا يسمح لموظفي هده المؤسسة بالقيام بواجبهم على أحسن وجه .
وفي الأخير نتوجه بسؤال إلى المندوب المحترم هل مكتبك المكيف والمزود بكل وسائل الراحة يمنعك من القيام بجولات تفقدية للوقوف على الوضع الكارثي للمجال الصحي بالمدينة اللذي أقسمت للحفاظ عليه.