من المألوف و الأجدر عندالجميع أن للميت و الموة حرمات ، لكن هاته الأخيرة إنتهكت بمستشفى الرازي ببرشيد , حيت كانت جمعية تقدم نشاطها بمستشفى الرازي للأمراض النفسية و الذي كان ضمن النشاط حفل للأغاني الشعبية و الصخب بصوت مرتفع ، ليس المشكل في الأغاني أو الصوت لكن تزامن مع هذا النشاط حالة وفاة بالمستشفى الإقليمي الرازي و لم يبدي المنظمون أية بادرة لتوقيف الأغاني أو تخفيض الصوت مع العلم أن صوت يصل أصداؤه للمستشفى الذي به حالة وفاة و أناس مكلومة لم تراعى ظرفيتها .
و ما زاد الطين بلة أنه إنتقل ممرض من المستشفى الإقليمي إلى مكان النشاط لإخبارهم بالأمر و لكن محاولته باءت بالفشل و لم تجد أدان صاغية ، و في غياب واضح للمندوب الإقليمي للصحة و الذي لم يقم بأي بادرة في النازلة مع العلم أنه لذيه علم بالنشاط .
و تبقى برشيد على هذا الحال تسيب في شتى المجالات في إنتظار عصى سحرية تخرجنا من هذا الحال .
و ما زاد الطين بلة أنه إنتقل ممرض من المستشفى الإقليمي إلى مكان النشاط لإخبارهم بالأمر و لكن محاولته باءت بالفشل و لم تجد أدان صاغية ، و في غياب واضح للمندوب الإقليمي للصحة و الذي لم يقم بأي بادرة في النازلة مع العلم أنه لذيه علم بالنشاط .
و تبقى برشيد على هذا الحال تسيب في شتى المجالات في إنتظار عصى سحرية تخرجنا من هذا الحال .