برشيد الغد-عثمان الدحماني
في إطار الاستعدادات الجارية على قدم وساق للنسخة اﻷولى من المهرجان الوطني للفيلم القصير بمدينة برشيد ,نظمت جمعية الغد للتواصل الابداع لقاءا تواصليا مع طلبة السمعي البصري بالمعهد العالي للتجارة والتسيير بحضور إدارة المهرجان والساهرة على إنجاحه وحضور ثلة جميلة من الفنانين المتألقين في سماء الفن السابع,كل من أستاذة المسرح خولة والتي شاركة في العديد من اﻷعمال الدرامية أبرزها مسلسل "وعدي"وأﻷستاذ عبد الرزاق قطني ومفاجأة اللقاء الهرم البارز الفنان القدير حميد نجاح الغني عن كل تعريف وعضو لجنة تحكيم المهرجان لهذه السنة.
و الهدف من هدا اللقاء تقريب الثقافة السينمائية بشكل عام وفكرة المهرجان بالدرجة الثانية لأهل التخصص خصوصا,وقد ركزت كلمة كل من الضيوف على مساره الفني في كافة المجالات الإبداعية من مسرح وسينما شعر ورسم,تلت ذلك إجابة الفنانين على كل أسئلة الطلبة بصدر رحب ليتم إختتام اللقاء بإهداء خاص من الهرم حميد نجاح الذي أبرز عن علو كعبه ليس فقط في الفن السابع وإنما أيضا في الشعر بقصيدتين غاية في الروعة باللغة الفرنسية وحفل شاي على شرف الحاضرين ,
بعد الاستراحة ووجبة الغذاء ارتأت إدارة المهرجان أخذ الفنانين في جولة تفقدية في مختلف الفضاءات المزمع إقامة المهرجان فيها بالخصوص مدرسة سيزار المساند الرسمي للمهرجان وقد عبر طلبة المعهد عن استحسانهم للفكرة سواء فكرة المهرجان أو اللقاء التواصلي.
معربين عن سعادتهم للقائهم بهرم من أهرام الشاشة المغربية سواء الصغيرة أو الكبيرة.وكلهم شوق لحضور المهرجان السينمائي اﻷول من نوعه ببرشيد في نسخته الأولى فترقبونا في حلم يتحقق
و الهدف من هدا اللقاء تقريب الثقافة السينمائية بشكل عام وفكرة المهرجان بالدرجة الثانية لأهل التخصص خصوصا,وقد ركزت كلمة كل من الضيوف على مساره الفني في كافة المجالات الإبداعية من مسرح وسينما شعر ورسم,تلت ذلك إجابة الفنانين على كل أسئلة الطلبة بصدر رحب ليتم إختتام اللقاء بإهداء خاص من الهرم حميد نجاح الذي أبرز عن علو كعبه ليس فقط في الفن السابع وإنما أيضا في الشعر بقصيدتين غاية في الروعة باللغة الفرنسية وحفل شاي على شرف الحاضرين ,
بعد الاستراحة ووجبة الغذاء ارتأت إدارة المهرجان أخذ الفنانين في جولة تفقدية في مختلف الفضاءات المزمع إقامة المهرجان فيها بالخصوص مدرسة سيزار المساند الرسمي للمهرجان وقد عبر طلبة المعهد عن استحسانهم للفكرة سواء فكرة المهرجان أو اللقاء التواصلي.
معربين عن سعادتهم للقائهم بهرم من أهرام الشاشة المغربية سواء الصغيرة أو الكبيرة.وكلهم شوق لحضور المهرجان السينمائي اﻷول من نوعه ببرشيد في نسخته الأولى فترقبونا في حلم يتحقق
