مدرسة إدارة الأعمال الانجليزية تفتح أبوابها ببرشيد
برشيد الغد : عثمان الدحماني
يبدو بالفعل أن مقولة القطاع الخاص هو ما يرفع اقتصاد أي بلد أو مدينة تتبث صحتها شيئا فشيئا بتجليات مختلفة من بينها إحدى المبادرات الجادة والهادفة إلى النهوض بمستوى التكوين الذي يتلقاه الشاب البرشيدي إلى مصاف العالمية عبر خلق مدرسة عليا بمواصفات وشراكات عالمية
أقصد بذلك business school berrchid التي تفتح أبوابها في وجه الشباب البرشيدي في سابقة ببرشيد أن تتواجد مؤسسة موازية لجامعة كامبريدج العالمية بفريق عمل يجمع بين خبراء مغاربة وآخرين أجانب كما تتيح لطلبتها الحصول على خبرات على المستوى الدولي كما تتيح لطلبتها شواهد معترف بها من طرف الوزارة الوصية وكذا على المستوى الدولي و العديد من نقاط القوة اﻷخرى التي تتميز بها هذه المدرسة/ الاضافة للتكوينات المتاحة للشاب البرشيدي لتفتح له خيارات أخرى وأبوابا أخرى مقفلة